آخر الجزء السابع من كتاب مسند الشهاب والحمد لله وحده وصلواته على سيدنا محمد نبيه وآله وصحبه أجمعين وسلم تسليما دائما ما ذكره الذاكرون وصلى عليه المصلون وغفل عنه الغافلون وهو حسبي ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم يتلوه إن شاء الله تعالى في أول الجزء الثامن إن الله يحب الأبرار الأخفياء الأتقياء