" أما ما يحبك الله عليه فالزهد في الدنيا، وأما ما يحبك الناس عليه فانبذ إليهم هذا القثاء " قال الحسن بن الربيع. قال المفضل: لم يسند لنا إبراهيم غير هذا.
18 - خيثمة بن سليمان ثنا عمران بن بكار ثنا خالد بن خلى ثنا بقية عن إبراهيم بن أدهم حدثني الأعمش قال:
" دخلت بن علي إبراهيم فأراني قسطا صغيرا فقال: يا سليمان ترى هذا القسط، أنا أتوضأ به مرتين للصلاة ".