إلى المدينة). قال الشيخ: وهذا الحديث يوجب نسخ الأول، لان حديث ابن مسعود كان بمكة، والسجود في سورة النجم كان بمكة، فإن صح حديث مطر الوراق هذا، فهو ناسخ للأول وإسناد حديث ابن مسعود، فصحيح لا علة فيه، فإن صح حديث مطر فسجدة النجم، وإذا السماء انشقت، واقرأ،