الحجاج. قال فيه قيس بن زهير:
أحاول ما أحاول ثم آوي * إلى جار كجار أبي داود وكان أبو داود جار لكعب بن مامة الأيادي، وكان كعب إذا جاوره جار فمات بعض لحمته وداه، وان هلك بعير له أو شاة أخلفه له، فضرب به المثل، فقيل: كجار أبي دؤاد. وفي الأنصار رجل يكنى:
* بأبي دؤاد المازني، فيقول بعضهم: