إذا ركبوا الأعواد قالوا فأحسنوا * ولكن حسن القول يفسده الفعل وله أخبار مع الحجاج بن يوسف، وهو القائل:
هما خطتا خسف نجاؤك منهما * ركوبك حوليا من الثلج أشهبا وقالوا ان الزبير من أسماء الدواهي، والذي قرأته على أبي بكر بن دريد، أن الزبير حمأة البئر، قال: وبه سمي الزبير