الجمحي، فعاوضه بعبد له رومي، وكان بلال يكنى: أبا عمرو وأبا عبد الله، وكان إليه نفقة النبي صلى الله عليه وسلم، وهو أول من أذن. وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه:
أبو بكر سيدنا وأعتق سيدنا يعني بلالا رضي الله عنهم.
أخبرنا ابن منيع، حدثنا مجاهد بن موسى، حدثنا شبابة، حدثنا أيوب بن سيار، حدثنا محمد بن المنكدر عن جابر عن أبي بكر عن بلال رضي الله عنهما قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: " أسفروا بالصبح، فإنه أعظم للأجر ".