عن أبي موسى قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فناء أمتي بالطعن والطاعون قيل يا رسول الله هذا الطعن قد عرفنا فما الطاعون قال وخز أعدائكم من الجن وفي كل شهادة * لم يرو ه عن مسعر إلا إسماعيل بن زكريا، ولا رواه عنه إلا إسماعيل بن عيسى.
حدثنا الحسن بن علوية القطان نا إسماعيل بن عيسى العطار نا محمد بن حسين عن إسماعيل بن عياش عن جعفر بن الحارث عن عبد الملك بن عبد العزيز عن القاسم بن أبي بزة عن سعيد بن جبير قال قلت لابن عباس هل لمن قتل مؤمنا متعمدا توبة قال لا قلت فأين قوله الذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاما يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهانا إلا من تاب وأمن وعمل وأشار صالحا فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات قال هذه آية مكية نسختها آية مدنية ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما * لم يرو هذا الحديث عن جعفر بن الحارث إلا إسماعيل بن عياش، تفرد به:
محمد بن حسين.
حدثنا الحسن بن علوية القطان نا عبيد بن جناد الحلبي نا عبيد الله بن عمر عن عبد الكريم عن عكرمة عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم احتجم وإن الحاجم شكى إليه حتى بكى