كأن هذا قد شق عليك يا رسول الله قال وما ينبغي أن تكونوا أعوانا للشيطان أو لإبليس إنه لا ينبغي لوالي أمر أن يؤتى بحد إلا أقامه والله عفو يحب العفو ثم قرأ هذه الآية * (وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم * النور (5156) حدثنا أبو خيثمة حدثنا وكيع ويحيى بن سعيد عن الأعمش عن زيد بن وهب عن عبد الله قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنها ستكون بعدي أثرة وأمور تنكرونها قالوا يا رسول الله كيف تأمر من أدرك ذلك منا قال تؤدون الحق الذي عليكم وتسألون الله الذي لكم
(٨٨)