فعلا ثم جاء رجل من بعدكم فأخذ به ثم قطع به ثم وصل له فعلا فأعلاه الله فقال أبو بكر يا رسول الله إئذن لي فلاعبرها فأذن له فقال أما الظلة فالاسلام وأما السمن والعسل فالقرآن وأما السبب فما أنت عليه تعلوا فيعليك الله ثم يكون رجل من بعدك على منهاجك فيعلوا فيعليه الله ثم يكون رجل من بعدكما فيأخذ باخذكما فيعلوا فيعليه الله ثم يكون رجل من بعدكم على منهاجكم ثم يقطع به ثم يوصل له فيعلوا فيعليه الله قال أصبت يا رسول الله قال أصبت وأخطأت قال أقسمت يا رسول الله لتخبرني قال لا تقسم
(٤٣٨)