الآحاد والمثاني - الضحاك - ج ٦ - الصفحة ٣٤
وعليها حمى نافض فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ما لهذه فقلنا حمى أخذتها قال فلعله من أجل حديث تحدث به فقعدت فقالت والله لئن حلفت لا تصدقوني ولئن اعتذرت لا تعذروني فمثلي ومثلكم كمثل يعقوب وبنيه والله المستعان على ما تصفون فانصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم فأنزل الله تبارك وتعالى ما أنزل فأتاها فأخبرها فقالت بحمد الله لا بحمدك (3216) حدثنا المقدمي نا حصين بن نمير نا حصين بن عبد الرحمن عن أبي وائل عن أم رومان نحوه فقالت بحمد الله لا بحمدك ولا بحمد صاحبك
(٣٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 ... » »»