رضي الله تعالى عنه فكان الكتاب عندنا حتى ولي عمر بن عبد العزيز فكتب إلى العامل قبلنا ان اشخص مسلم بن الحارث بكتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي كتبه لأبيه فأشخصت إليه فقرأه وأمر لي ثم ختمه ثم قال لي اما انى لم ابعث إليك الا لتحدثني كما حدث أبوك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فحدثته بالحديث على وجهه