هريرة رضي الله تعالى عنه قال ثلاث سمعتهن من رسول الله صلى الله عليه وسلم في بنى تميم لا أبغض بنى تميم بعدها كان على عائشة رضي الله تعالى عنه محرر فسبى من بنى العنبر فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم يا عائشة يسرك ان تفي بنذرك إعتقي محررا من هؤلاء فجعلهم من ولد إسماعيل عليه السلام قال ثم جئ بنعم من نعم صدقة بنى سعد فلما رآها راعه ذلك النعم قال هذا نعم قومي فجعلهم قومه قال هم أشد الناس بلاء في الملاحم (1148) حدثنا محمد بن عوف نا أبو المغيرة عن سلام عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم انهم سألوه عن قبائل العرب فشغل عنهم أو شغلوا عنه ثم سألوا عن ثلاث قبائل عن بنى عامر فقال جمل أزهر يأكل من أطراف الشجر وسألوه عن غطفان فقال زهوة تنبع وسألوه عن بنى تميم فقال انا لبنى تميم ألا خيرا هم ضخام ثبت الاقدام رجح الأحلام أشد الناس قتالا للدجال أنصار الحق في آخر الزمان (1149) حدثنا عبد الوهاب بن الضحاك نا إسماعيل بن عياش عن بشر بن عبد الله عن عمرو بن سليمان العوفي رفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عرضت علي الجدود ورأيت
(٣٧٠)