الآحاد والمثاني - الضحاك - ج ٢ - الصفحة ٢٢٠
أتريدون أن تكونوا كالحمير الصيالة إن الله عز وجل ليبتلي المؤمن بالبلاء وما يبتليه إلا لكرامته عليه إن الله عز وجل يريد أن يبلغه منزلة لم يبلغها بشئ من عمله إلا بما يبتليه فيبلغه بتلك المنزلة
(٢٢٠)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 ... » »»