الآحاد والمثاني - الضحاك - ج ٢ - الصفحة ٢٠١
بينما أنا أنزع الليلة إذ وردت علي غنم سود وعفر فجاء أبو بكر فننزع ذنوبا أو ذنوبين والله عز وجل يغفر له فجاء عمر فاستحالت غربا فملا الحياض فأروى فلم أرى عبقريا نزع نزعا أحسن من عمر رضي الله تعالى عنه فأولت السود العرب والعفر العجم
(٢٠١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 ... » »»