علي، عن جعفر ابن برقان، قال: كتب عمر بن عبد العزيز:
أما بعد، فإن أناسا من الناس قد التمسوا الدنيا بعمل الآخرة، وإن الناس من القصاص قد أحدثوا في الصلاة على خلفائهم وأمرائهم عدل صلاتهم على النبي صلى الله عليه وسلم:
فإذا جاءك كتابي هذا، فمرهم ان تكون صلاتهم على النبيين، ودعاؤهم للمسلمين عامة، ويدعوا ما سوى ذلك.