التواضع والخمول - ابن أبي الدنيا - الصفحة ٢٣٣
ما من ذنب أعظم عند الله عز وجل من سوء الخلق وذلك أن صاحبه لا يخرج من ذنب إلا وقع في آخر (184) حدثنا علي بن الجعد حدثنا أبو المغيرة الأحمسي عن عبد الرحمن بن إسحاق عن رجل من قريش قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الخلق الحسن يذيب الخطايا كما تذيب الشمس الجليد وإن الخلق السئ ليفسد العمل كما يفسد الخل العسل (185) حدثنا محمد بن الحسين حدثنا محمد بن حرب
(٢٣٣)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 ... » »»
الفهرست