التواضع والخمول - ابن أبي الدنيا - الصفحة ٢٢٠
كنت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاءه الاعراب من كل مكان فقالوا يا رسول الله ما خير ما أعطي الانسان أو المسلم قال الخلق الحسن (172) حدثنا أبو خيثمة وغيره قالوا أخبرنا سفيان بن عيينة عن عمرو بن دينار عن بن أبي مليكة عن يعلى بن مملك عن أم الدرداء يبلغ به النبي صلى الله عليه وسلم قال ما من شئ أثقل في ميزان المؤمن من خلق حسن وإن الله تعالى يبغض الفاحش البذئ
(٢٢٠)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 ... » »»
الفهرست