منهجي في التحقيق كانت الخطة التي سار عليها العمل في التحقيق هذه النسخة على النحو التالي:
[1] - قابلت مادة هذه النسخة الفريدة بعدد من كتب السنة.
[2] - ثم ترجمت لبعض الصحابة.
[3] - عزوت الآيات القرآنية الورادة في هذه النسخة إلى مواضعها في القرآن الكريم.
[4] - خرجت الأحاديث النبوية على كتب الحديث. وقد وضعت لنفسي شرطا في ذلك، هو:
إن كان الحديث في الصحيحين، أو في أحدهما اكتفيت بهذا التخريج، ولم ألتفت إلى من خرجه غيرهما من كتب الحديث.
أما إذا لم يكن في الصحيحين، أو في أحدهما أجهدت في تخريجه من كتب الحديث ناقلا حكم العلماء عليه إن وجد.
[5] - وضحت ما ورد من الإشكالات في نصوص هذه النسخة.
[6] - وضعت فهرسين فنيين في آخر الكتاب للآيات والأحاديث.