المقبري، عن عبيد سنوطا قال: دخلت على أم محمد - وكانت تحت حمزة بن عبد المطلب تزوجها بعده رجل يقال له حنظلة، فقالت:
جاء رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوما إلى بنت حمزة فذكرت له الأمارات فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:
" إن الدنيا خضرة حلوة فمن أخذ بحقها بارك الله له فيها، ورب متخوض في مال الله فيما اشتهت نفسه له النار يوم القيامة ".
4 - 2423 أخبرنا أحمد بن أيوب الضبي، عن أبي حمزة