عن أبيه قال: - كانت أم كلثوم بنت عقبة تحت الزبير بن العوام - قال:
فخرج إلى الصلاة وقد ضربها الطلق، فكتمته، فقالت: طيب نفسي بتطليقة، فطلقها، فرجع وقد وضعت، فأتى النبي - صلى الله عليه وسلم - فسأله، فقال: " بلغ الكتاب أجله، أخطبها إلى نفسها "، فقال:
ما لها خدعتني خدعها الله.