شرح سنن النسائي - جلال الدين السيوطي - ج ٨ - الصفحة ١٧٧
(لا تستضيئوا بنار المشركين) قال في النهاية أراد بالنار هنا الرأي أي لا تشاوروهم فجعل الرأي مثل الضوء عند الحيرة (ولا تنقشوا على خواتيمكم عربيا) لا تنقشوا فيها محمد رسول الله لأنه كان نقش خاتم رسول الله صلى الله عليه وسلم
(١٧٧)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 170 171 172 173 174 177 179 196 197 198 207 ... » »»