الديباج على مسلم - جلال الدين السيوطي - ج ٥ - الصفحة ٥١٧
إني حرمت الظلم على نفسي أي تقدست عنه وتعاليت كلكم ضال أي لو تركوا وما في طباعهم من إيثار الشهوات والراحة وإهمال النظر لضلوا إلا كما ينقص هو على وجه التقريب إلى الأفهام كما مر مثله في حديث الخضر المخيط بكسر الميم وفتح الياء الإبرة