لأمة أنت شره لأمة خير كذا في أكثر الأصول وفي نسخة لأمة سوء قال القاضي وهو خطأ وتصحيف ثم نفذ أي انصرف يسحبك بقرونك اي يجرك بضفائر شعرك سبتي بكسر السين المهملة وسكون الموحدة وتشديد آخره وهي النعل التي لا شعر لها يتوذف بالواو والذال المعجمة والفاء أي يسرع وقيل يتبختر ذات النطاقين بكسر النون سميت بذلك لأنها شقت نطاقها نصفين فجعلت أحدهما نطاقا صغيرا واكتفت به والآخر لسفرة النبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر فأما الكذاب فقد رأيناه هو المختار بن أبي عبيد الثقفي ادعى النبوة وأما المبير (ق 268 / 1) أي المهلك إخالك بكسر الهمزة أي أظنك
(٤٩٠)