أيقن أنهن هوالك بذبحهن قد للضيفان قالت الحادية عشرة هي أم زرع بنت أكهل بن ساعدة وفي نسخة الحادي عشرة وفي نسخة الحادي عشر أناس أي أمال وأثقل من النوس بالنون والمهملة وهي الحركة من كل شئ أذني بتشديد الياء على التثنية وملأ من شحم عضدي أي بدني وخصت العضدين لأنهما إذا سمنا سمن غيرهما وبجحني بتشديد الجيم فبجحت بكسر الجيم وفتحها إلي نفسي قيل معناه فرحني ففرحت وقيل عظمني فعظمت عند نفسي وجدني في أهلي غنيمة تصغير غنم بشق بكسر الشين وفتحها قيل هو موضع وقيل شق جبل أي ناحيته وقيل المراد بجهد من العيش في أهل صهيل هو أصوات الخيل وأطيط هو أصوات الإبل ودائس هو الذي يدوس الزرع في بيدره وقيل هو الأندر ومنق بضم الميم وكسر النون وتشديد القاف من النقيق وهو صوت الدجاج وضبطه قوم بفتح النون والمراد به الذي ينقي الزرع أي يخرجه من تبنه وقشره قلت والأول هو الصواب أقول فلا أقبح أي لا يرد علي قولي وأرقد فأتصبح أي أنام الصبحة وهي بعد الصباح لا يزعجها شئ
(٤١٤)