أنحيت عليها بالنون والحاء المهملة أي قصدتها واعتمدتها بالمعارضة أن أثخنتها بالمثلثة والخاء المعجمة أي قطعتها وقهرتها سحري بفتح السين المهملة وضمها وسكون الحاء وهي الرئة وما تعلق بها أي أنه مات وهو مستند إلى صدرها وما يحاذي سحرها منه وقيل السحر ما لصق بالحلقوم من أعلى البطن وألحقني بالرفيق الأعلى الأكثر على أن المراد به الأنبياء الساكنون في أعلى عليين ولفظة رفيق تطلق على الواحد والجمع وقيل هو الله تعالى لأنه الرفيق
(٤٠٧)