الديباج على مسلم - جلال الدين السيوطي - ج ٥ - الصفحة ٢٩٨
رحراح بفتح الراء وسكون الحاء المهملة وهو الواسع القصير الجدار ينبع بتثليث الباء من بين أصابعه قيل معناه أن الماء كان يخرج من نفس أصابعه وينبع من ذواتها وقيل معناه أن الله كثر الماء في ذاته فصار يفور بين أصابعه لا من ذاته والأول قول الأكثرين
(٢٩٨)
مفاتيح البحث: الوسعة (1)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 290 291 292 295 297 298 299 300 301 302 303 ... » »»