يسرا ولا تعسرا وبشرا ولا تنفرا وتطاوعا ولا تختلفا قال النووي (12 / 41) إنما جمع في هذه الألفاظ بين الشئ وضده لأن الأمر يصدق بمرة أو مرات مع فعل ضده في سائر الحالات والنهي ينفي الفعل في جميع الأحوال وهو المطلوب.
لكل غادر لواء أي علامة يشتهر بها في الناس والغادر من واعد