الديباج على مسلم - جلال الدين السيوطي - ج ٤ - الصفحة ٢٣٢
الحيرة والدهشة لعظم ما شاهده من هذه الحال الدالة على وفاته صلى الله عليه وسلم دعوني أي من النزاع واللغط فالذي أنا فيه أي من مراقبة الله والتأهب للقائه من جزيرة العرب هي مكة والمدينة واليمامة واليمن عن الثالثة هي تجهيز جيش أسامة قاله المهلب فقال عمر إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا
(٢٣٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 226 227 229 230 231 232 233 235 237 238 240 ... » »»