جهر في صلاة الكسوف بقراءته قال النووي (6 / 204) هذا عندنا محمول على خسوف القمر وأخذ بظاهره أبو يوسف ومحمد وأحمد وإسحاق وغيرهم فقالوا يجهر في كسوف الشمس أيضا قلت وهو المختار عندي كالعيد والاستسقاء وقال بن جرير الجهر والإسرار سواء حدثني من أصدق حسبته يريد عائشة كذا في أكثر الأصول وفي بعضها من أصدق حديثه بدل حسبته ركعتين في ثلاث ركعات وأربع سجدات أي في كل ركعة يركع ثلاث مرات ست ركعات وأربع سجدات أي صلى ركعتين في كل ركعة 79 ركوع
(٤٨٤)