وقال في حجة الوداع أو يوم الفتح قال النووي (4 / 222):
الصواب الأول وهذا الشك محمول على ما جزم به 28 في غير هذه الرواية * وليدرأ أي يدفع فإنما هو شيطان قيل معناه إنما حمله على مروره وامتناعه من الرجوع الشيطان وقيل يفعل فعل الشيطان لأن الشيطان بعيد من الخير وقبول السنة وقيل المراد بالشيطان القرين كما في الحديث الآخر فإن معه القرين