من هو الصديق ومن هو الفاروق؟
نصت الأحاديث المتواترة على أن الصديق الأكبر والفاروق الأعظم هو علي بن أبي طالب عليه السلام.
(758) راجع في ذلك: ترجمة الإمام علي بن أبي طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي ج 1 / 74 ح 121 و 122 و 123 و 124 و 126، السيرة الحلبية لبرهان الدين الحلبي الشافعي ج 1 / 380، مجمع الزوائد للهيثمي الشافعي ج 9 / 102، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 3 / 261 ط 1 بمصر و ج 13 ص 228 ط مصر بتحقيق محمد أبو الفضل، الإستيعاب لابن عبد البر مطبوع بهامش الإصابة ج 4 / 170، أسد الغابة لابن الأثير الجزري الشافعي ج 5 / 287، ذخائر العقبى لمحب الدين الطبري الشافعي ص 56، كفاية الطالب للكنجي الشافعي ص 187 ط الحيدرية وص 79 ط الغري، الغدير للأميني ج 2 / 313، منتخب كنز العمال بهامش مسند أحمد ج 5 / 33، الرياض النضرة لمحب الدين الطبري الشافعي ج 2 / 204، فرائد السمطين للحمويني ج 1 / 39 و 40.
وفي إحقاق الحق ج 4 ص 29 وغيرها عن: لسان الميزان لابن حجر العسقلاني الشافعي ج 2 / 414، البيان والتعريف لابن حمزة الحنفي ج 2 / 110، درر بحر المناقب لابن حسنويه الحنفي ص 99 مخطوط، الأربعين لأبي الفوارس ص 49 مخطوط، رسالة النقض على العثمانية للإسكافي ص 290، أرجح المطالب للشيخ عبيد الله الحنفي ص 447، مفتاح النجا للبدخشي ص 21 مخطوط، انتهاء الأفهام ص 74.
وراجع ما تقدم تحت رقم (556) ففيه مصادر أخرى.
(759) علي بمنزلة القرآن:
راجع: ما تقدم تحت رقم (28 و 29 و 30 و 31 و 32 و 33 و 34 و 35 من حديث الثقلين ورقم 611 من حديث علي مع القرآن ".