(726) عيادة النبي (ص) لفاطمة: " إن النبي (ص) عاد فاطمة في مرض أصابها على عهده فقال لها كيف تجدينك؟ قالت: والله لقد اشتد حزني واشتدت فاقتي، وطال سقمي، قال (ص): أوما ترضين أني زوجتك أقدم أمتي سلما، وأكثرهم علما وأعظمهم حلما ".
يوجد في: نظم درر السمطين للزرندي الحنفي ص 188، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 3 / 261 ط 1 بمصر و ج 3 ص 227 ط مصر بتحقيق محمد أبو الفضل، فتح الملك العلي بصحة حديث باب مدينة العلم علي ص 66 ط الحيدرية وص 31 ط الاسلامية بمصر، منتخب كنز العمال بهامش مسند أحمد ج 5 / 31 ط الميمنية ذكر عجز الحديث، الرياض النضرة لمحب الدين الطبري الشافعي ج 2 / 55 ط 2.
(727) صحيح البخاري ج 3 ص 186 و ج 5 ص 142 ط دار الفكر و ج 4 ص 3 و ج 6 ص 18 ط بمطابع الشعب، صحيح مسلم ج 2 ص 15 ط الحلبي بمصر.
(728) صحيح البخاري ج 6 / 14 ط مطابع الشعب و ج 5 ص 142 ط دار الفكر.
(729) صحيح البخاري ج 6 / 16 ط. مطابع الشعب.
(730) صحيح البخاري ج 6 ص 18 ط مطابع الشعب.
(731) صحيح مسلم ج 2 / 15 ط الحلبي.
(732) صحيح البخاري ج 4 / 3 ط مطابع الشعب.
علي هو الذي غسل النبي وجهزه (733) راجع: المناقب للخوارزمي الحنفي ص 236، ترجمة الإمام علي بن أبي طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي ج 2 / 487 ح 1006، مجمع الزوائد للهيثمي ج 9 / 30 و 31 و 33 و 36، المستدرك للحاكم ج 1 /