الأثير ج 3 / 413، المستدرك للحاكم ج 1 / 385 و ج 2 / 358، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 1 / 356 و 361 ط 1 بمصر و ج 4 / 57 و 71 ط مصر بتحقيق محمد أبو الفضل، تاريخ الخلفاء للسيوطي ص 190، العقد الفريد ج 4 365 ط لجنة التأليف والنشر بمصر و ج 2 ص 300 ط آخر.
وفي الغدير للأميني ج 10 / 264 عن: إرشاد الساري في شرح صحيح البخاري للقسطلاني الشافعي ج 4 / 368، تحفة الباري في شرح البخاري للأنصاري مطبوع بذيل إرشاد الساري.
(704) قوله (ص): " أنا مدينة العلم وعلي بابها، فمن أراد العلم فليأت الباب ".
هذا الحديث تقدم مع مصادره تحت رقم (558) فراجع (705) قوله (ص): " أنا دار الحكمة وعلي بابها ".
تقدم هذا الحديث مع مصادره تحت رقم (559) فراجع.
(706) قوله (ص): " علي باب علمي، ومبين من بعدي لأمتي ما أرسلت به، حبه إيمان، وبغضه نفاق... الخ ".
يوجد في: كنز العمال ج 6 / 156 ط 1، فتح الملك العلي بصحة حديث باب مدينة العلم علي للمغربي ص 47 ط 2 بالحيدرية وص 18 ط مصر، الغدير للأميني ج 3 / 96، كشف الخفاء ج 1 / 204. وتقدم الحديث تحت رقم (560) فراجع.
قوله (ص) لعلي (ع): من حديث زيد بن أبي أوفى:
(707) " وأنت أخي ووارثي، قال: وما أرث منك؟ قال (ص): ما ورث الأنبياء من قبلي، كتاب ربهم وسنة نبيهم... الحديث ".
راجع: ترجمة الإمام علي بن أبي طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي ج 1 / 108 ح 148، تذكرة الخواص للسبط بن الجوزي الحنفي