ص 171 ط المحمدية، الغدير للأميني ج 2 / 316.
(493) لما زفت فاطمة إلى علي (ع) قال الرسول: " يا أم أيمن ادعي لي أخي فقالت: هو أخوك وتنكحه. قال: نعم... الخ ".
يوجد في: خصائص أمير المؤمنين للنسائي الشافعي ص 115 ط الحيدرية وص 52 ط بيروت وص 32 ط مصر، نظم درر السمطين للزرندي الحنفي ص 185، ذخائر العقبى ص 18، مجمع الزوائد ج 9 / 210، كفاية الطالب للكنجي الشافعي ص 306 ط الحيدرية وص 170 ط الغري.
(494) قول الرسول (ص) مشيرا إلى علي (ع): " هذا أخي، وابن عمي، وصهري، وأبو ولدي ".
راجع: الغدير للأميني ج 3 / 119.
(495) قوله (ص) لعلي (ع): " أنت أخي وصاحبي ".
يوجد في: ترجمة الإمام علي بن أبي طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي ج 1 / 109 ح 149، الاستيعاب بهامش الإصابة ج 3 / 35، مسند أحمد بن حنبل ج 1 / 230، إحقاق الحق ج 4 / 171.
(496) قوله (ص) لعلي: " أنت أخي وصاحبي ورفيقي في الجنة ".
يوجد في: ترجمة الإمام علي بن أبي طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي ج 1 / 122 ح 168، كنز العمال ج 15 / 131 ح 383 ط 2، منتخب كنز العمال بهامش مسند أحمد ج 5 / 46.
(497) قوله (ص) لعلي: " وأما أنت يا علي، فأخي وأبو ولدي ومني وإلي... الخ ".
يوجد في: المناقب للخوارزمي الحنفي ص 27.
(498) قوله (ص) لعلي: " أنت أخي، ووزيري، تقضي ديني، وتنجز موعدي وتبرء ذمتي... الخ ".