السوي في مناقب آل النبي) نقلا عن أحمد والترمذي بصورة إرسال المسلم ثم قال:
ولهذا كان ابن عباس يقول: من أتى العلم فليأت الباب وهو علي رضي الله عنه.
103 - عبد الحق الدهلوي المتوفى 1052، ذكره في اللمعات في شرح المشكاة وحكى كلمات غير واحد من الحفاظ حول الحديث نفيا وإثباتا واختار ما ذهب إليه جمع من متأخري الحفاظ من القول بثبوته وحسنه، وعد أيضا في " مدارج النبوة " من أسماء رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: مدينة العلم. أخذا بالحديث.
104 - السيد محمد بن السيد جلال بن حسن البخاري، ذكره في كتابه " تذكرة الأبرار " عند ذكر أمير المؤمنين ونص على صحته.
105 - الله ديا بن عبد الرحيم بن بينا حكيم الچشتي العثماني، ذكره في (سر الأقطاب " محتجا به مرسلا إياه إرسال المسلم.
106 - عبد الرحمن بن عبد الرسول بن القاسم الچشتي، ذكره في " مرآة الأسرار " عند ذكر مولانا أمير المؤمنين.
107 - شيخ بن علي بن محمد الخفري المتوفى 1063، في كتابه " كنز البراهين الكسبية ".
108 - الحافظ علي بن أحمد العزيزي الشافعي المتوفى 1070، ذكره في السراج المنير في شرح الجامع الصغير 2 ص 63، وحكى حسنه عن شيخه ولم يوعز إلى شئ مما يزيفه فقال: يؤخذ منه أنه ينبغي للعالم أن يخبر الناس بفضل من عرف فضله ليأخذوا عنه العلم.
109 - أبو الضياء نور الدين علي بن علي الشبراملسي القاهري الشافعي المتوفى 1082، ذكره في حاشيته على المواهب اللدنية المسماة ب " تيسير المطالب السنية بكشف أسرار المواهب اللدنية " في شرح أسماء النبي صلى الله عليه وسلم في اسمه: مدينة العلم، فقال: والصواب أنه حديث حسن كما قاله العلائي وابن حجر.
110 - الشيخ تاج الدين السنبهلي، ذكره في " رسالة أشغال النقشبندية ".
111 - الشيخ إبراهيم بن الحسن الكردي الكوراني الشافعي المتوفى 1101، ذكره في " النبراس لكشف الالتباس الواقع في الأساس " نقلا عن البزار والطبراني