فهارس رياض السالكين - الشيخ محمد حسين المظفر - ج ٢ - الصفحة ٢٥
201 و 202 فمن الناس من يقول ربنا آتنا في الدنيا وما له في الآخرة من خلاق * ومنهم من يقول ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار اولئك لهم نصيب مما كسبوا والله سريع الحساب 67 222 إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين 92 و 105 و 131 285 لا نفرق بين أحد من رسله 180 286 ربنا لا تحملنا ما لا طاقة لنا به 160 (3) آل عمران 5 إن الله لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء 178 7 فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا 113 14 زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المآب 152 18 شهد الله أنه لا إله إلا هو والملائكة واولو العلم قائما بالقسط 50 36 وإني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم 70 37 إن الله يرزق من يشاء بغير حساب 66 83 وله أسلم من في السماوات والأرض طوعا وكرها 106 103 وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها 93 106 يوم تبيض وجوه وتسود وجوه 6 126 وما النصر إلا من عند الله 25 164 لقد من الله على المؤمنين إذ بعث فيهم رسولا من أنفسهم يتلو عليهم
(٢٥)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 ... » »»