فهارس رياض السالكين - الشيخ محمد حسين المظفر - ج ١ - الصفحة ٦٧٢
- ض - * الضعف: قال الأزهري: والضعف في كلام العرب: المثل، هذا هو الأصل، ثم استعمل في المثل وما زاد، وليس للزيادة حد؛ يقال: هذا ضعف هذا أي: مثله، وهذان ضعفاه أي: مثلاه. قال: وجاز في كلام العرب... ج 1 / 399 و 400 - ظ - * الظل: قال ابن قتيبة في أول " أدب الكاتب ": يذهبون - يعني العوام - إلى أن الظل والفيء، بمعنى، وليس كذلك، بل الظل يكون غدوة وعشية ومن أول النهار إلى آخره... وأما الفي فلا يكون إلا بعد الزوال... ج 3 / 250 - ع - * العام: قال ابن الجواليقي: ولا تفرق عوام الناس بين العام والسنة، ويجعلونهما بمعنى فيقولن لمن سافر في وقت من السنة: أي وقت كان إلى مثله عام، وهو غلط، والصواب ما أخبرت به عن أحمد بن يحيى أنه قال: السنة من أول يوم أعددته إلى مثله، والعام لا يكون إلا شتاء وصيفا ج 1 / 290، ج 4 / 20 * العشيرة: قول بعضهم " العشائر المعاشرون " غلط فإن العشيرة بمعنى المعاشر لا يجمع على عشائر بل جمعه عشراء ككريم وكرماء ج 2 / 103 - ف - * الفي: انظر الظل - ق - * قط: العامة تقول: لا أفعله قط، وهو لحن لأنها لا تستعمل في المستقبل، والصواب لا أفعله عوض، بالضاد المعجمة المبنية على الضم، لأن عوض تقابل قط فتكون لاستغراق جميع ما يستقبل من الأزمنة ج 7 / 181
(٦٧٢)
مفاتيح البحث: أحمد بن يحيى (1)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 666 667 669 670 671 672 673 675 676 677 679 ... » »»