التسبيح، التسبيحة، التسبيحات:
* التسبيحة الصغرى: قول سبحان الله ثلاث مرات.
* والتسبيحة الكبرى: في الركوع، هو قول سبحان ربي العظيم وبحمده. وفي السجود، هو قول سبحان ربي الاعلى وبحمده.
* التسبيحات الأربع: سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر.
* تسبيح الزهراء: التسبيح الذي نحله رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) إلى ابنته فاطمة الزهراء (عليها السلام)، وكيفيته: الله أكبر أربع وثلاثون مرة، ثم الحمد لله ثلاث وثلاثون مرة، ثم سبحان الله ثلاث وثلاثون مرة، فمجموعها مائة.
معجم ألفاظ الفقه الجعفري * التسبيحة الكبرى والصغرى: الكبرى هي سبحان ربي العظيم وبحمده أو سبحان ربي الاعلى وبحمده والصغرى هي سبحان الله أو الله أكبر أو الحمد لله أو لا إله إلا الله.
* وأقل ما يجزي للمختار تسبيحة واحدة تامة، وهي سبحان ربي العظيم وبحمده، أو يقول: سبحان الله ثلاثا، وفي الضرورة واحدة صغرى.
شرائع الاسلام ج 1 ص 6 * ثم المراد من التسبيحة الكبرى على الظاهر والله أعلم أني أنزه الله ربي العظيم بحمده تنزيها بمعنى أن تنزيهي له بالحمد الذي هو الثناء باللسان على الجميل الاختياري لا تنزيها مدحيا الذي يقع على غير الاختيار كمدح الجوهرة بالصفاء والبياض ونحوهما، فالواو حينئذ إما زائدة أو حالية، والباء على حالها، والظاهر أن هذا المعنى هو المراد من قوله تعالى حكاية عن الملائكة: ونحن نسبح بحمدك: لا ما حكاه البهائي كما قيل عن جماعة من المفسرين في حبله.
جواهر الكلام ج 10 ص 100